موعد عاشوراء – موعد يوم عاشوراء – مواعيد عاشوراء – عداد عاشوراء
موعد عاشوراء – موعد يوم عاشوراء – مواعيد عاشوراء – عداد عاشوراء مواعيد عاشوراء لعام 1446 – 2025 متى عاشوراء 2025
جدول المواعيد
شهر محرم (شهر يوليو )
السبت 1447/1/10هـ الموافق (2025/07/05م)
المتبقي
موعد عاشوراء متى موعد يوم عاشوراء 2025 – تاريخ يوم عاشوراء بالهجري 1447
متى عاشوراء 2025 – كم باقي على يوم عاشوراء 2025 – عاشوراء في أي شهر ۲۰۲٥ – تاريخ عاشوراء ۱٤٤٧
فضل يوم عاشوراء
يقول النبي ﷺ: أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم وهو عاشوراء والمعنى أنه يصومه كله من أوله إلى آخره من أول يوم منه إلى نهايته ، هذا معنى الحديث ، ولكن يخص منه يوم التاسع والعاشر أو العاشر والحادي عشر لمن لم يصمه كله ، فإن النبي ﷺ كان يصوم عاشوراء في الجاهلية وكانت تصومه قريش أيضًا فلما قدم المدينة عليه الصلاة والسلام وجد اليهود يصومونه ، فسألهم عن ذلك فقالوا: إنه يوم نجى الله فيه موسى وقومه وأهلك فرعون وقومه ، فصامه شكرًا لله صامه موسى شكرًا لله ونحن نصومه ، فقال النبي ﷺ: نحن أحق وأولى بموسى منكم فصامه وأمر بصيامه فالسنة أن يصام هذا اليوم يوم عاشوراء.
والسنة أن يصام قبله يوم أو بعده يوم ، لما روي عنه عليه الصلاة والسلام أنه قال: صوموا يومًا قبله ويومًا بعده ، وفي لفظ: يومًا قبله أو يومًا بعده.
وفي حديث آخر: لأن عشت إلى قابل لأصومن التاسع يعني: مع العاشر ، فهذا هو الأفضل ، أن يصام العاشر؛ لأنه يوم عظيم حصل فيه الخير العظيم لموسى والمسلمين ، وصامه نبينا محمد عليه الصلاة والسلام فنحن نصومه تأسيًا بنبينا عليه الصلاة والسلام وعملًا بما شرع عليه الصلاة والسلام ، ونصوم معه يومًا قبله أو يومًا بعده مخالفة لليهود.
والأفضل التاسع مع العاشر لحديث: لأن عشت إلى قابل لأصومن التاسع فإن صام العاشر والحادي عشر أو صام الثلاثة فكله حسن ، فإن صام التاسع والعاشر والحادي عشر كله طيب ، وفيه مخالفة لليهود ، فإن صام الشهر كله فهو أفضل وأفضل.
فتاوى عاشورى
حكم صيام عاشوراء قضاءً
على الإنسان أيام من رمضان، أو أيام منذورة، أو كفارات؛ فهي أهم من النافلة، وإذا صام يوم عرفة، أو يوم عاشوراء,من القضاء؛ فلا بأس، ونرجو أن يجمع الله له الخيرين، والأجرين إذا كان لم يمنعه من صوم عاشوراء إلا قضاء
حكم تحري ليلة عاشوراء
الجواب: صيام يوم عاشوراء سنة يستحب صيامه؛ صامه النبي ﷺ وصامه الصحابة وصامه موسى قبل ذلك شكرًا لله ؛,أما تحري ليلة عاشوراء فهذا أمر ليس باللازم؛ لأنه نفل ليس بالفريضة، فلا يلزم الدعوة إلى تحري الهلال؛ لأن,﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ﴾ برقم 5402، ومسلم في (الصيام) باب صوم عاشوراء,ذكره العيني في عمدة القاري في (الصوم) باب صيام يوم عاشوراء ج11 ص 116، وذكره صاحب الفتح الكبير في (حرف,الصاد) باب صوم يوم عاشوراء برقم 7293.
ما الأفضل في الصوم قبل عاشوراء وبعده؟
الجواب: لا هذا في عاشوراء، يصوم التاسع والعاشر والحادي عشر، عاشوراء، أما ذو الحجة ما فيه إلا التاسع,هذا الكلام في عاشوراء: يصوم يومًا قبله أو يومًا بعده، والأفضل التاسع، وإن صام الاثنين العاشر والحادي
متى يصام يوم عاشوراء؟
الجواب: يقول النبي ﷺ: أفضل الصيام بعد رمضان شهر الله المحرم وهو عاشوراء والمعنى أنه يصومه كله من أوله,الحديث، ولكن يخص منه يوم التاسع والعاشر أو العاشر والحادي عشر لمن لم يصمه كله، فإن النبي ﷺ كان يصوم عاشوراء,ونحن نصومه، فقال النبي ﷺ: نحن أحق وأولى بـموسى منكم فصامه وأمر بصيامه فالسنة أن يصام هذا اليوم يوم عاشوراء
حكم صيام عاشوراء دون صيام قبله أو بعده
التاسع، وكذلك بعدما نهي عن مُوافقة أهل الكتاب، كان أولًا يُحب مُوافقتهم فيما لم يُنْهَ عنه، وكان يصوم عاشوراء
حكم الاعتماد على التقويم في صيام عاشوراء
حكم صيام يوم عاشوراء وأيام الهجرة
الجواب: أما صيام عاشوراء فالسنة أن يصوم الإنسان اليوم العاشر من المحرم، وأن يصوم معه يومًا قبله أو يومًا,بدر، وأيام الأحزاب كلها لا تصام، وهكذا يوم الفتح كلها لم يشرع الله صيامها ، وإنما شرع لنا صيام يوم عاشوراء
هل فضلُ صيام المُحَرَّم يُقصد به عاشوراء؟
حكم صيام يوم عاشوراء مع يوم بعده